وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

http://www.wathakker.net/outdoor-strip-marquee.html

الجمعة، مارس 12، 2010

تعاســـة الملحـــد ومصيره المحتوم

تعاسة الملحد ومصيره المحتـــــوم " الإنتحـــــــار"




طالما تغنى الملحدون بإلحادهم وأفكارهم وحريتهم التي يتميزون بها عن غيرهم من المؤمنين 'البسطاء' بنظرهم!!!! وطالما قذفونا بسيل من أكاديبهم غير المنطقية يدَّعون فيها أنهم عقلانيون ويتعاملون مع الأمور بواقعية، وأنهم أكثر سعادة من غيرهم من المؤمنين الذين حكموا على أنفسهم بالانقياد للدين، وحرموا أنفسهم من ملذات الحياة!!
ولكن يأتي الواقع والعلم ليكذب هؤلاء ويفضح أساليبهم وكذبهم وأنهم مجرد أدوات للشيطان يستخدمها في حربه مع المؤمنين التي سيخسرها بلا شك، وأن هؤلاء الملحدين اتخذوا الشيطان ولياً لهم من دون الله، ليكونوا شركاء له في نار جهنم يوم القيامة.
ومن عظمة القرآن أنه لم يهمل الحديث عن هؤلاء بل وصفهم وصفاً يليق بهم، يقول تعالى: (اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آَمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) [البقرة: 257].
فماذا نرجو من إنسان أخرجه الشيطان من النور إلى الظلمات؟ إنه مثل إنسان ميت يائس لا حياة فيه ولا استجابة لديه، وهذا ما أثبتته الدراسات العلمية الجديدة!
الأبحاث العلمية تثبت أن الملحدين أكثر الناس يأساً!
ففي دراسة حديثة تبين أن الملحدين هم أكثر الناس يأساً وإحباطاً وتفككاً وتعاسة!!! ولذلك فقد وجدوا أن أعلى نسبة للانتحار على الإطلاق كانت بين الملحدين واللادينيين، أي الذين لا ينتسبون لأي دين، بل يعيشون بلا هدف وبلا إيمان.
فقد أكدت الدراسات العلمية المتعلقة بالانتحار أن أكبر نسبة للانتحار كانت في الدول الأكثر إلحاداً وعلى رأسها السويد التي تتمتع بأعلى نسبة للإلحاد. أما الدانمرك فكانت ثالث دولة في العالم من حيث نسبة الإلحاد حيث تصل نسبة الملحدين (واللادينيين) إلى 80 %، .


جزء من الدراسة المتعلقة بتأثير التعاليم الدينية على الانتحار، تأملوا معي كيف أن الباحث يؤكد أن هناك اختلافاً كبيراً بين الدول الإسلامية وبين أي دولة أخرى من دول العالم بشكل ملفت للانتباه! هذه النتيجة يا أحبتي تدحض إدعاء الملحدين أن الإسلام دين يأمر بالانتحار!!! هذه الدراسة قام بها الدكتور جوس مانويل والباحثة أليساندرا فليشمان وهي دراسة علمية شاملة استندوا فيها إلى مراجع الأمم المتحدة الموثقة، وقد وضعتُ هذه الصورة هنا لزيادة التوثيق العلمي لأن الملحدين كلما جاءهم إعجاز علمي جديد قالوا بأن هذه النتائج ملفقة وغير صحيحة! ولذلك أنصح كل من في قلبه شك من هذا البحث أن يرجع إلى هذه الدراسة وغيرها من الدراسات العلمية التي أثبتناها في قائمة المراجع في نهاية البحث ليجد مصداق ما نقول.

http://www.med.uio.no/iasp/files/papers/Bertolote.pdf

قوة التعاليم الإسلامية
تؤكد الدراسات العلمية على أن للتعاليم الدينية دور كبير في خفض نسبة الانتحار، وأن هذه التعاليم أقوى ما يمكن في الإسلام! ربما ندرك يا إخوتي لماذا حذر نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم من الانتحار في قوله: (من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومن شرب سمًا فقتل نفسه، فهو يتحساه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومن تردى من جبل فقتل نفسه، فهو يتردى في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبداً) [رواه البخاري ومسلم]. إنه أخطر تحذير على الإطلاق عرفته البشرية!! فهل هذا النبي يدعو للقتل والإرهاب؟ أم أنه حافظ على حياة أمته وأتباعه بهذا الحديث الشريف؟ ومن إعجاز هذا الحديث أنه شمل الحالات الأساسية التي تشكل أكثر من 90 % من حالات الانتحار.
فلو تأملنا إحصائيات الأمم المتحدة نلاحظ أن معظم نسب الانتحار يكون بمسدس أو سكين، وهو ما أشار إليه الحديث بكلمة (من قتل نفسه بحديدة)، السبب الثاني هو تجرع سم أو استنشاق غاز أو أخذ حبوب مخدرة، أي طريقة كيميائية وهو ما أشار إليه الحديث بقوله: (ومن شرب سمًا)، والسبب الثالث هو القفز من على جسر أو من أعلى بناء أي أن يرمي نفسه من مكان مرتفع وهو ما أشار إليه الحديث بقوله (ومن تردى من جبل)، انظروا كيف أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يغفل عن مثل هذه الظاهرة فوضع العلاج المناسب والقوي لها مسبقاً!!




تؤكد هذه الدراسة العلمية أن أعلى نسبة للانتحار كانت بين الملحدين، ثم البوذيين ثم المسيحيين ثم الهندوس وأخيراً المسلمين الذين كانت نسبة الانتحار بينهم تقترب من الصفر. انظروا معي إلى العمود الذي يمثل نسبة الانتحار لدى الملحدين وهو أعلى نسبة لديهم، وتأملوا معي العمود الذي يمثل نسبة الانتحار بين المسلمين وهو أقل نسبة على الإطلاق، هل توحي لك هذه الحقيقة العلمية بشيء!!
خطوات علاج الانتحار كما يراها العلماء اليوم

تؤكد الدراسة على أن نسبة الانتحار زادت كثيراً في الخمسين سنة الماضية، وأكدت دراسات أخرى على أن الدول التي تضع قوانين صارمة تعاقب فيها من يحاول أن يقتل نفسه أو من يساعده على ذلك، هذه الدول كانت نسبة الانتحار فيها أقل، أما الدول التي لا تضع قوانين صارمة تعاقب من يحاول الانتحار مثل السويد والدانمرك بحجة 'حرية التعبير' فكانت تتمتع بأعلى نسبة انتحار.
من هنا تؤكد الدراسات على أنه من الضروري لعلاج ظاهرة الانتحار لابد من التحذير منها ووضع عقوبة رادعة لها. إذاً هناك ثلاث خطوات تنصح بها الدراسة لعلاج هذه الظاهرة التي تقول فيها الأمم المتحدة أن عام 2020 سيكون عدد المنتحرين مليون ونصف، وأن 15-30 مليون شخص سيحاولون الانتحار في عام واحد فقط، أي بمعدل جريمة انتحار واحدة كل 20 ثانية، وبمعدل محاولة انتحار كل ثانية أو ثانيتين!! وهذا عدد ضخم جداً وغير مسبوق، لذلك يؤكدون في علاجهم لهذه الظاهرة على أهمية اتخاذ هذه الخطوات:
1- التحذير من الإقدام على مثل هذا العمل.
2- الاهتمام بمن لديهم ميول انتحارية ومحاولة إعطائهم شيئاً من الأمل وعلاج اليأس لديهم، ومنحهم شيئاً من الرحمة والعطف.
3- وضع عقوبات صارمة لمن يحاول الانتحار.
الخطوات العلاجية كما وضعها لقرآن
وسؤالي يا أحبتي: أليس هذا ما فعله القرآن عندما حذر من الانتحار ووضع علاجاً وعقوبة صارمة له؟ يقول تعالى: (وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا * وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا) [النساء: 29-30]. فقد وضع الله في هذه الآية الخطوات العلاجية الثلاث بكل دقة وموضوعية:

1- التحذير من الانتحار في قوله تعالى: (وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ).
2- العلاج النفسي لليأس الذي يعاني منه المنتحر بنداء مفعم بالرحمة الإلهية من خلال قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا).
3- وضع العقوبة الرادعة والصارمة جداً من خلال قوله تعالى: (فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا).
فسبحان الله، حتى هذه الظاهرة لم يغفل عنها القرآن، بل حذر منها وأوجد العلاج المناسب لها والتحذير المناسب منها، وهذا ما ساهم في تخفيف نسب الانتحار في الدول الإسلامية إلى الحد الأدنى (أقل من 1 بالألف)، وهذا الكلام لا أقوله أنا يا أحبتي بل يقولونه بأنفسهم.

يقول الدكتور جوس مانويل والباحثة أليساندرا فليشمان في بحثهما وبالحرف الواحد:
'إن نسبة الانتحار في الدول الإسلامية (بخلاف كل الدول الأخرى) تكاد تقترب من الصفر (أقل من واحد بالألف)، وسبب ذلك أن الدين الإسلامي يحرم الانتحار بشدة'.
بعد كل هذه الحقائق والبراهين يقولون إن القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم! ولكن من أين جاء محمد صلى الله عليه وسلم بهذه المعلومات؟ من أخبره بخطورة هذه الظاهرة حتى يضع لها علاجاً بشكل مسبق؟ هل وجد هذه المعلومات في الكتب السائدة في زمانه والتي لا نكاد نجد للانتحار ذكراً فيها! إن الذي علمه يا أحبتي هو الذي أرسله ليكون رحمة للعالمين وهو الذي خاطبه بقوله: (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ) [الأنبياء: 107].
الأبحاث تثبت صدق قول النبي الأعظم (لا رهبانية في الإسلام)
وفي دراسة أجراها باحثون أمريكيون هي الأولى من نوعها عام 2004 وتهدف لدراسة علاقة الانتحار بالدين، أُجريت بعناية فائقة، وتم اختيار عدد كبير من الأشخاص الذين حاولوا الانتحار أو انتحروا بالفعل، ومن خلال سؤال أقاربهم وأصدقائهم ودراسة الواقع الديني والاجتماعي لهم، تبين أن أكثر المنتحرين هم الملحدون (واللادينيون) فقد جاؤوا على رأس قائمة الذين قتلوا أنفسهم ليتخلَّصوا من حياتهم وتعاستهم!!



دراسة ثانية هي الأولى من نوعها منشورة على مجلة طب النفس التي تصدر في أمريكا، والتي أثبتت وجود تأثير قوي للتعاليم الدينية على الحد من ظاهرة الانتحار، وأثبتت كذلك أن الزواج له تأثير قوي في علاج الانتحار وكذلك إنجاب الأطفال وكذلك السعادة والاستقرار والعلاقات الاجتماعية الجيدة. http://ajp.psychiatryonline.org/cgi/content/abstract/161/12/2303
جاء بنتيجة هذه الدراسة الحقائق الآتية:
1- نسبة الانتحار لدى الملحدين أعلى ما يمكن!
2- نسبة الانتحار كانت أعلى لدى غير المتزوجين.
3- نسبة الانتحار قليلة بين من لديهم أطفال أكثر.
4- الملحدون أكثر عدوانية من غيرهم.
5- الإنسان المؤمن أقل غضباً وعدوانية واندفاعاً.
6- الدين يساعد على تحمل أعباء الحياة والإجهادات ويقلل فرص الإصابة بالاضطرابات النفسية المختلفة.
7- الملحدون كانوا أكثر الناس تفككاً اجتماعياً، وليس لديهم أي ارتباط اجتماعي لذلك كان الإقدام على الانتحار سهلاً بالنسبة لهم.
8- ختمت الدراسة بتوصية: إن الثقافة الدينية هي علاج مناسب لظاهرة الانتحار.
نستطيع أن نستنتج أن الإيمان والزواج وإنجاب الأطفال هي عوامل تبعد الانتحار عن أولئك الذين يعانون من اضطرابات نفسية تدفعهم للانتحار. لأن الدراسة وجدت أن الشخص المؤمن والمتزوج والذي لديه عدد من الأولاد أقل عرضة للإصابة بالاضطرابات النفسية. طبعاً هذه الدراسة أُجريت على أناس غير مسلمين، لأن 'المسلمين هم أقل تعرضاً لهذه الظاهرة لأن الإسلام يحرم الانتحار بشدة'. وقالت الدراسة: إن الدين عامل مهم في ردع الكآبة واليأس!
وسؤالي لك أيها القارئ الكريم: هل أدركت معي لماذا أمر نبي الرحمة بالزواج وإنجاب الأطفال؟ وهل أدركت لماذا قال: (لا رهبانية في الإسلام)؟ طبعاً ليحقق لنا الحياة السعيدة التي عجز الغرب عن تحقيقها على الرغم من التطور الطبي الهائل.
وربما نتذكر قصة انتحار الكاتب الأمريكي الشهير كارنجي بعدما ألف الكثير من الكتب ونال الكثير من الشهرة والمال، ولكنه انتحر لسبب بسيط هو أنه لم يكن لديه هدف يعيش من أجله، سبحان الله! بعد كل هذه البراهين الدامغة يقول لنا الملحدون إن لديهم أهدافاً في حياتهم تجعلهم سعداء!
الخلاصة:
سوف نستخدم نفس المعادلات التي يستخدمها الملحدون 'في منطقهم الفاسد' ونقول:
1- المعادلة الأولى: بما أن الباحثين جميعاً وفي كل دراسات الانتحار يؤكدون على وجود علاقة بين الانتحار واليأس، وأن السبب الأساسي للانتحار هو اليأس والإحباط وعدم السعادة، وبما أن نسبة الانتحار هي الأكبر بين الملحدين، إذاً الملحد يائس ومحبط وكئيب وغير سعيد! أتوقع بأن هذه نتيجة علمية بسيطة لا تحتاج لمزيد من التفكير.
2- المعادلة الثانية: بما أن الباحثين يؤكدون أن الإنسان السعيد والمطمئن في حياته هو أبعد الناس عن الانتحار، وبما أن نسبة الانتحار بين المسلمين تكاد تقترب من الصفر، إذاً أن المسلم هو أكثر الناس سعادة! وأكثر الناس بعداً عن اليأس!
ولذلك نقول للملحدين الذين يدعون أن الموت هو عملية تحلل طبيعية، لا تدَّعوا أنكم سعداء بإلحادكم، بل إن الله تعالى يعذبكم في الدنيا والآخرة، وانظروا إلى قول الحق تبارك وتعالى: (إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ * وَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَأَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ) [التوبة: 84-85]. ويحدثنا عن مصيرهم أيضاً، يقول تعالى: (أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ) [التوبة: 63].
ولكن باب التوبة مفتوح أمام من كتب الله له الهداية!
فعلى الرغم من إلحاد هؤلاء وكفرهم واستهزائهم، فإن الله تعالى برحمته يفتح لهم باب التوبة، يقول تعالى: (فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَهُمْ وَإِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ) [التوبة: 74]. وهذه التعاسة التي يعيشونها هي نوع من أنواع العذاب الدنيوي الأليم الذي حدثنا عنه القرآن، أليست هذه معجزة قرآنية أن حدثنا الله عن واقع هؤلاء قبل أربعة عشر قرناً؟!
وأخيراً رسالتي إلى كل ملحد:
انظر وأعمل عقلك وتأمل في الحقائق العلمية والدراسات المنشورة (أكثر من مئة دراسة منشورة بأيدي غير مسلمين) والتي تؤكد على أن الملحدين هم أكثر الناس يأساً وإحباطاً وتفككاً، وأن نسبة الانتحار بينهم هي الأعلى، وأن هؤلاء الملحدين هم أقل الناس سعادة واطمئناناً بسبب بعدهم عن الدين، فلماذا توهم نفسك بأنك سعيد بتحررك من قيود الدين؟ ارجع يا صديقي إلى لغة العقل والعلم والمنطق. وأنصحك بأن تعالج نفسك بهذا الدعاء الرائع:

رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ
ـــــــــــ
دراسة للباحثين جوس مانويل وأليساندرا فليشمان حول علاقة الانتحار بالدين:
http://www.med.uio.no/iasp/files/papers/Bertolote.pdf
Religious Affiliation and Suicide Attempt, 2004. American Psychiatric Association,
http://ajp.psychiatryonline.org/cgi/content/full/161/12/2303
بعض المراجع التي اعتمدت عليها الدراسة:
1. Stack S: The effect of religious commitment on suicide: a cross-national analysis. J Health Soc Behav 1983; 24:362–374
2. Breault KD: Suicide in America : a test of Durkheim's theory of religious family integration, 1933–1980. AJS 1986; 92:628–656
3. Kelleher MJ, Chambers D, Corcoran P, Williamson E, Keeley HS: Religious sanctions and rates of suicide worldwide. Crisis 1998; 19:78–86
4. Durkheim E: Suicide. Translated by Spaulding JA, Simpson G. New York , Free Press, 1951
5. Stack S, Lester D: The effect of religion on suicide ideation. Soc Psychiatry Psychiatr Epidemiol 1991; 26:168–170
6. Neeleman J, Wessely S, Lewis G: Suicide acceptability in African- and white Americans: the role of religion. J Nerv Ment Dis 1998; 186:12–16

7. Neeleman J, Halpern D, Leon D, Lewis G: Tolerance of suicide, religion, and suicide rates: an ecological and individual study in 19 Western countries. Psychol Med 1997; 27:1165–1171
8. Hovey JD: Religion and suicidal ideation in a sample of Latin American immigrants. Psychol Rep 1999; 85:171–177
9. Cook JM, Pearson JL, Thompson R, Black BS, Rabins PV: Suicidality in older African Americans: findings from the EPOCH study. Am J Geriatr Psychiatry 2002; 10:437–446
10. Morphew JA: Religion and attempted suicide. Int J Soc Psychiatry 1968; 14:188–192
11. Malone KM, Oquendo MA, Hass G, Ellis SP, Li S, Mann JJ: Protective factors against suicidal acts in major depression: reasons for living. Am J Psychiatry 2000; 157:1084–1088
12. Kok LP: Race, religion and female suicide attempters in Singapore . Soc Psychiatry Psychiatr Epidemiol 1988; 23:236–239
13.
Nelson FL: Religiosity and self-destructive crises in the institutionalized elderly. Suicide Life Threat Behav 1977; 7:67–74
14. Linehan MM, Goodstein JL, Nielsen SL, Chiles JA: Reasons for staying alive when you are thinking of killing yourself: the Reasons for Living Inventory. J Consult Clin Psychol 1983; 51:276–286
15. Spitzer RL, Williams JBW, Gibbon M, First MB: Structured Clinical Interview for DSM-III-R—Patient Version 1.0 (SCID-P). Washington , DC , American Psychiatric Press, 1990
16. Overall JE, Gorham DR : The Brief Psychiatric Rating Scale. Psychol Rep 1962; 10:799–812

17. Zuckerman, Phil. 'Atheism: Contemporary Rates and Patterns', chapter in The Cambridge Companion to Atheism, ed. by Michael Martin, Cambridge University Press: Cambridge , UK (2005
).

هناك 36 تعليقًا:

عبدالله يقول...

فعلاً .. الملاحدة مصيرهم اما الجنون او الانتحار .. لان حياتهم خالية خاوية لا معنى لها وكل ذلك بسبب العناد والتكبر على الله..صدق الله حين قال((أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لاتعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور))
فهم يعقلون ويرون ويسمعون ولكن يكابرون..ادعو كل ملحد وكافر بالله ان يتفكر بآية واحدة من آيات الله ليعلم ان الله حق هذه الآية هي القلب .. هذا العضو المعجزة الذي لو اجتمع الناس اجمع مااستطاعوا خلق شي شبيه بهذا القلب .

عبدالله يقول...

المعذرة .. نسيت ان اشكرك على طرح هذا الموضوع وعلى المعلومات الواردة فيه .. كل الشكر والتقدير لشخصك الكريم.

CHACALA يقول...

EXODUS
تحية طيبة

أخي هناك تدليس واضحا في الرسم الأول والثاني وتلاعب بالأرقام وذلك لخدمة الموضوع!

أشرح:

1- أذا كان:
Total= Male + female

2 فكيف يكون عامود (male) في التخطيطات الأربع أكبر من عامود (total)

هذا الدليل يسقط الموضوع كله في الماء.



3- الرابط :

http://www.med.uio.no/iasp/files/papers/Bertolote.pdf

يحملك على صفحة 404 - Page does not exist


المطلوب قليل من المصداقية والإبتعاد عن
المغالطة فذلك لا يخدم الإسلام بل يشينه

دمتم بخير

crayon يقول...

السيد
EXODUS

لقد قمت بسرقة المقال بحذافره من موقع
الباحث عبد الدائم الكحيل

http://www.kaheel7.com/modules.php?name=News&file=article&sid=814

ودون أن تكلف نفسك عناء الإشارة الى المصدر!!!

ثم تأتي بعد ذلك وتعطينا دروسا في الأخلاق والتربية!!!!

EXODUS يقول...

السيد Xcalibur

شكرا لك على الملاحظة الجيدة وكذلك نشكر السيد المحترم الأستاذ عبد الدائم كحيل، لكن لو تلاحظ في اسفل المقال ملاحظة "إرسل المقال إلى صديق"، والتي تعني بأن المقال ليس حكرا على ذلك الموقع ومطلوب نشره أكثر فأكثر،، ولذلك ونظرا لأهمية هذا المقال فقد اردنا إعادة نشره ليعلم من لا يعلم بعار الإلحاد ومساوئه ونهايته البائسة المحتومة وإلى ماذا يجر صاحبه، واعلم بأن الكثير من الملحدين لا يعلمون بهذه الدراسة العلمية المحققة، ولقد تخلى الكثير عن مناصرة الإلحاد والملحدين بعد قرائة ودراسة هذا المقال وهذه الدراسة العلمية الجيـــــــدة والحقيقية والتي أسبابها تحدث يوميا مع الملحدين وهي الإنتحار لأتفه الأسباب.

أما عن دروس الأخلاق والتربية فقد أعطاها السادة الملحدون من واقع تعليقاتهم البذيئة والقبيجة والمزرية والمنافية لكل الأخلاق والقيم والآداب الإنسانية والمخلة بشرف الإنسان وكرامته فارجع إلى البوست السابق واطلع إذا أردت، ولولا بشاعة تلك التعليقات وفداحتها المنافية للأخلاق الإنسانية لما حذفنا منها أى تعليق، ولكن بضغط من أخلاقنا وأدابنا وتربيتنا الإسلامية الدينية الراقية والمتطورة قمنا بحذف البذيء والقبيح والمزور والكاذب منها، تلك التعليقات البائسة التي تجذرت فيها كل أخلاق الملحد المنحل بكل صورها ولا تطلب حتى زيادة تأكيد عن ما هو الملحد والإلحاد" تعليقاتهم شاهدة عليهم"، واعلم يا سيد Xcalibur بأني قمت في الأول بتشغيل ميزة تمكين الإشراف على التعليقات ولكني قمت بعد ذلك بإزالتها حتى نحصل على المزيد من الشهائد الناطقة الواضحة عن الإلحاد والملحدين...فلن ترهبنا قباحتهم ولا دعارتهم ولا بذائتهم
لأن ذلك يزيد من حجتنا عليهم وهو شاهد عليهم وحجة عليهم لا علينا.
فافهم.
ولك مني جزيل الشكر

crayon يقول...

شكرا على الرد السريع

حسب تقديري للأمور كان من المفروض أن تشير الى المصدر...واقترح ان تحور البوست وتظيف له صاحبه الأصلي
لأنه هناك فرق بين " أرسل هذا المقال لصديق أرسل هذا المقال لصديق"
وان تنشر المقال دون ذكر المصدر فيصبح كأنه من إنتاجك!!!!


=============================
الرجاء التعقيب على تعليق تشاكالا
لأنني عندما رجعت الى الرسم فإن كلامه صحيح
وليس هناك تلاعب من طرف السيد عبد الدائم كحيل، بل بحثت عن الوثيقة في اصلها فكان بها نفس الخطأ
الغريب ان الدكتور JOSE MANOEL BERTOLOTE مسؤول كبير منظمة الصحة العالمية!!!

crayon يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
غير معرف يقول...

السيد عبد الله
السلام عليكم ورحمة الله
القلب هو عبارة عن مضخة عضلية تتقلص وتتمدد بشكل لا ارادي مستمدة طاقتها من استقلاب الغلوكوز.
حركة هذه المضخة يمكن ان تستمر حتى بعد نزع القلب من الجسم وهذا ما يفعله طلاب السنة الاولي للفيزيولوجيا بتعليق قلب الضفدعة وحقنة بمواد مختلفة وتسجيل حركاته.
القلب لا يرى ولا يعقل.
هذا الخطا اعتقد به القدماء بسبب تغير معدل دقات القلب عند تغير المشاعر كالخوف او الدهشة...

مركز الوعي والعاطفة والبصر والعقل والسمع هو الدماغ.
العلم لا يمكن ان يخلق اي شيء ولا يمكن ان يضيف الى الكون ذرة هيدروجين واحدة لان ذلك يخالف مبدا حفظ المادة والطاقة في الكون وهو المبدا الاول في اثترموديناميك.
طبعا نحن نفهم كلامك على انه خطاب بلاغي شاعري لا قيمة عقلانية له.
تحية محبة وتقدير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

EXODUS يقول...

السيد فرنسي

كلامك عن القلب والدماغ والعلم كلام معروف من قديم الزمان قبل حتى ما يسمى بالعلوم الحديثة...

لكن فاتك شيء مهم وهو أن هذه العضلة المتحركة لا إراديا ولو حتى بعد إخراجها من الجسم لوقت محدود ثم تموت بالطبع. هذه العضلة هي مركز الحياة والعاطفة والمشاعر والحنان والمحبة كما أنها هي المغذي الأول للدماغ بما تضخه فيه من دماء طازجة هي ينبوع الحياة والمحرك الرئيسي للدماغك التي تتباهى به.
واعلم ايضا بأن القلب أقوى من الدماغ بكثير ذلك أن الدماغ من السهل التاثير عليه وإيقافه وإبطال مفعوله إما بالنوم وهذا أمر طبيعي حيث أنه عندما ينام المرء تتعطل حواس العقل ويدخل العقل في سباته ولكن هل يتوقف القلب أو ينام لا يا سيد، فلو نام القلب لما افأقت من نومتك تلك، وكذلك فإن أتفه الأسباب توقف العقل مثل شرب كأس من المسكرات على سبيل المثال وماذا يحدث بعدها لذلك العقل
ولكن القلب يستمر في قوته وخفقانه بل يزيد من قوته وعمله حتى يحافظ على توزانك واتزانك وعقلك المفقود والذي سيطرت المسكرات والمخدرات عليه...
كل الجسم يتخــــــــــــدر أما القلب فلا...
ألا ترى أنك ناقضت نفسك وشهدت بنفسك على قوة القلب وعظمته بقولك بأنه حتى بعد إخراج القلب من الجسم يستمر في الحياة والخفقان.

نعم القلب هو عنصر الحياة وهو أقوى شيء في جسم يضل متشبثا بالحياة حتى لو تم أنتزاعه من مكانه كما قلت يا سيد.

إذا فكلام الأخ عبد الله المستمد من آي الذكر الحكيم هو الحق وليس في صحته شك ولا مواربة .

غير معرف يقول...

سيدي اكزودوس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكر لك اهتمامك بتعليقي الموجه الى السيد عبدالله وتجشمك عناء الرد عليه.
سيدي أرجو ان يتسع صدرك للرد على مداخلتك.
+++++++++++++++++++++++++++


EXODUS يقول...
السيد فرنسي

كلامك عن القلب والدماغ والعلم كلام معروف من قديم الزمان قبل حتى ما يسمى بالعلوم الحديثة
...
جوابي
ان علم وظائف الأعضاء -الفيزيولوجيا لم يكن معروفا منذ قديم الزمان وان الأخطاء التي وقع بها الأولون لا تزال تسيطر على عقول الكثيرين كما هو حالك عندما تتحدث عن القلب كمركز للعاطفة. بل ان قدماء المصريين اعتقدوا بنفس الوظيفة العاطفية للكبد-بسبب ما لاحظوه من تغير هيئته ولونه خلال قيامهم بالتحنيط. والى اليوم تتحدث العامة عن مكبود وملوع كبدي ...الخ وطبعا نعلم اليوم ان ليس للكبد علاقة باي عاطفة.
لا ادري ان كنت تقصد بان ما أقول هو معروف من قديم الزمان وثبتت صحته ام تقصد انه معروف من قديم الزمان وخاطئ؟
+++++++++++++++++++++++++

تقول

لكن فاتك شيء مهم وهو أن هذه العضلة المتحركة لا إراديا ولو حتى بعد إخراجها من الجسم لوقت محدود ثم تموت بالطبع. هذه العضلة هي مركز الحياة والعاطفة والمشاعر والحنان والمحبة كما أنها هي المغذي الأول للدماغ بما تضخه فيه من دماء طازجة هي ينبوع الحياة والمحرك الرئيسي للدماغك التي تتباهى به
.
وجوابي
ان عضلة القلب ليست باي شكل من الإشكال مركز للعواطف والحنان.
لدينا عدد كبير من المرضى قد تم استبدال قلوبهم بمضخة من معدن االتيتان بانتظار زرع قلب لهم. وطبعا لا اعرف ما هي مشاعر معدن التيتان ولا حنانه ولكن اوكد لك ان مشاعر هؤلاء الناس حول أحبتهم وذويهم لم تتغير و تصبح معدنية وبقيت على حالها.
طبعا من يتم نقل قلب له يستمر في حنانه على أطفاله هو وليس على أطفال المتبرع.
كما تم نقل قلب الخنزير في عدد كبير من الحالات ولم يلاحظ احد حنان المريض الى صغار الخنزير المتبرع او رغبته في محبة مدام خنزيرة.
++++++++++++++++++++++++++++++
تقول:

واعلم ايضا بأن القلب أقوى من الدماغ بكثير ذلك أن الدماغ من السهل التاثير عليه وإيقافه وإبطال مفعوله إما بالنوم وهذا أمر طبيعي حيث أنه عندما ينام المرء تتعطل حواس العقل ويدخل العقل في سباته ولكن هل يتوقف القلب أو ينام لا يا سيد، فلو نام القلب لما افأقت من نومتك تلك، وكذلك فإن أتفه الأسباب توقف العقل مثل شرب كأس من المسكرات على سبيل المثال وماذا يحدث بعدها لذلك العقل
ولكن القلب يستمر في قوته وخفقانه بل يزيد من قوته وعمله حتى يحافظ على توزانك واتزانك وعقلك المفقود والذي سيطرت المسكرات والمخدرات عليه...
كل الجسم يتخــــــــــــدر أما القلب فلا...
ألا ترى أنك ناقضت نفسك وشهدت بنفسك على قوة القلب وعظمته بقولك بأنه حتى بعد إخراج القلب من الجسم يستمر في الحياة والخفقان.

جوابي

ليس هناك معركة بين الدماغ القلب ليكون احدهما أقوى من الآخر.
اعتقد انك تقصد ان القلب أهم من الدماغ.
لا يوجد عضو اقل أهمية من الآخر. استمرار الحياة يستلزم عمل كل الأعضاء بصورة سليمة وتتوقف الحياة اذا تعطلت الرئتين او الكليتين او النخاع او اي عضو من الجسم.
أما القول بان الدماغ يتعطل عمله عند النوم او عن فهذا قول خاطيء وساذج. مصدره خرافة القول ان الروح تغادر الجسد عند النوم وأشياء أخرى من معتقدات الإنسان البدائي.
الدماغ يستمر بالعمل عند النوم او السكر ويمكننا تسجيل الانسيفالوغرام وتحديد مواقع نشاط كل بقعة من الدماغ.


++++++++++++++++++++++++++++++

تقول
نعم القلب هو عنصر الحياة وهو أقوى شيء في جسم يضل متشبثا بالحياة حتى لو تم أنتزاعه من مكانه كما قلت يا سيد
تقول

إذا فكلام الأخ عبد الله المستمد من آي الذكر الحكيم هو الحق وليس في صحته شك ولا مواربة
.
جوابي
القلب مثله مثل الأعضاء الأخرى يمكن اعتباره مسئولا عن استمرار الحياة ولكن يتحدد الموت السريري بتوقف نشاط الدماغ..
اما ان المصدر هو القران فكل شيء يعتمد على تفسيرك لآيات القرآن وفهمك لها.
سيدي
القران ليس كتابا في الفيزيولوجيا ويمكنك الدفاع عن أفكارك الغيبية باستخدام الفلسفة واللاهوت وعلوم الأديان المقارنة وتاريخ التجارب الإنسانية اما استخدام العلم بهذه الصورة البدائية فهو يسيء لقضيتك وللعلم على حد سواء..
وختاما أرجو لك التوفيق في الدفاع عن فكرك وعرضه بأجمل حلة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عليه الصلاة والسلام يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
عبدالله يقول...

السيد fransy
تحية طيبة ,,,
رداً على تعليقك حول موضوع القلب ,ذكرت في بداية حديثك معلومات طبية وعلمية عن القلب معروفة لدى الجميع,ثم ذكرت في منتصف الحديث بأن(القلب لا يرى ولا يعقل)
اولا انا لم اذكر في تعليقي ان القلب يرى حتى تأتي بهذه المعلومةاساساً,أما ان القلب لا يعقل فأرجو ان تراجع معلوماتك ياسيدي.
حيث يتحدث العلماء اليوم عن وجود مايشبه الدماغ في القلب يتألف من 40000خلية عصبية موجودة في مركز القلب وهذه الخلايا هي المسؤلة عن توجيه الدماغ اساساً لأداء مهامه.
يقول الدكتورpull pearsall صاحب كتابthe hearts cod(شفرة القلب) بأن(القلب يحس ويشعر ويتذكر ويرسل ذبذبات تمكنه من التفاهم مع القلوب الاخرى ويساعد الجسم على تنظيم المناعةويحتوي على معلومات يرسلهاالى كل انحاء الجسم مع كل نبضة من نبضاته).
هذه المعلومات التي يتحدث عنها العلماء اليوم عن الدور الكبير للقلب في عملية الفهم والادارك والتعقل ذكرها الله تعالى بقوله"لهم قلوب لا يفقهون بها" حيث حدد الخالق عز وجل مركز الادراك وفقه الاشياء لدى الانسان وهو القلب وليس العقل او الدماغ,فتبارك الله احسن الخالقين.
تشير في نهاية تعليقك بأن كلامي خطاب بلاغي وشاعري ولا قيمة عقلانية له, لا ادري اين البلاغة والشاعرية التي تتحدث عنها.
أما حديثك بعدم وجود قيمة عقلانية لكلامي فأتوقع بعد ردي المتواضع هذا اصبح كلامك وتعليقك انت الذي لا قيمة عقلانية له ولا حتى علمية.
تحياتي وتقديري.

غير معرف يقول...

السيد عبد الله
السلام عليكم

الخلايا العصبية تتواجد حصرا غي الدماغ والنخاع الشوكي واستطالاته.
التواصل العصبي مع الدماغ ونقل السيالة العصبية يتم من كل أعضاء الجسم الى الدماغ
المعلومات تاتي من العين والاذن والجلد الى الدماغ.
ولا شك ان الدماغ يتواصل ويقود كل اعضاء الجسم واولها القلب وهو الذي يجعل ضربات قلبك تتسارع عند الخوف لتتمكن من الفرار.
اكرر
القلب مضخة صماء لا تحس ولا تفكر ولا تحب ولا تكره ولا تؤمن ولا تكفر وامكن استبدالها بمضخات من البلاستيك ومعدن التيتان.
واكرران عمليات زرع القلب بين الانسان والخنزير قد تم تجربتها بنجاح.
اذا كنت مصرا على انك تحس بقلبك فهذا شاعري وجميل.
لماذا لاتترك تفسيراتك للقران جانبا.
انها تفسيراتك انت.
الاستشهاد بالخواجات الذين يكتبون ما يريدون لا يكفي لنجعل من كتبهم قرانا مساعدا.
لدينا باحثة في علم الوراثة متميزة في بحوثها العلمية وتؤمن بالرائيلية واننا قدمنا من المريخ.وقالت لي مرة حرفيا انها لا تجد قصة القدوم من مارس اسخف من قصة الهبوط من السماء بعد اكل التفاحة.
وأخيرا اشكر لك في كل مرة تصحيح معلوماتي العلمية المتواضعة.
ودمتم بخير وسلام

EXODUS يقول...

السيد fransy

أولا ملاحظة بسيطة
هل أنت مسلم أم متناقض أم متهكم كعادة الملاحدة.

كيف تبديء تحيتك بتحية الإسلام: "السلام عليكم ورحمة الله" وأنت لا تعترف لا بالدين ولا بالله بل وتحاول وبكل جهدك النيل من الدين ومن كل الأديان؟؟؟
أليس ذلك تناقضا منك؟؟؟؟؟ وضح أرجوك...

أما عن موضوع القلب و العقل

لا يا سيد FRANSY نحن لا نوافقك في طرحك فالقلب هو أساس الحياة وأنت نفسك تعترف بذلك في تعليقك الأول وهو أن القلب يستمر في خفقانه حتى بعد نزعه من موضعه، ثم تتراجع وتقول بأن الدماغ هو المسئول عن كل شيء، اليس ذلك تناقضا منك.
أليس القلب هو المسئول عن تغذية كافة البدن؟
أليس القلب هو المحرك الأساسي وهو الدافع الرئيس؟
من يغذي الشعيرات الدموية والعصبية بالجسم ويمدها بالحياة أليس القلب؟؟؟

أما عن القلوب الصناعية فتاثيرها معروف وواضح على كل من استعملها فهو لن يعيش حياته الطبيعية أبدا بذلك القلب الإصناعي والجميع يعرف بأن كل تلك العمليات فاشلة ولا تسمح بالحياة إلا لفترة مؤقتة يعيشها صاحبها في حالة متذبذبة ومريضة وغير مؤهلة بل في غيبوبة..أما عمليات القلوب المستعارة فهي مثلها مثل القلوب المصناعية البلاتينية والبلاستيكية كما توقل أنت فاشلة وغير ناجحة في الأغلب وحتى لو نجحت فإن صاحب القلب المستعار لا بد وأن تتبدل ميوله وتصرفاته للتتناسق من صاحب القلب الأصلى وقد اثبتت التجارب ذلك..

غير معرف يقول...

سيدي اكزودوس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تسألني:


أولا ملاحظة بسيطة
هل أنت مسلم أم متناقض أم متهكم كعادة الملاحدة.
+++++++++++++

سيدي
لا حاجة لك بالدخول الى سرائر الناس ومعرفة ما في ضمائرهم.
ألا تعتقد ان الله وحده قد تكفل بذلك؟
ألا ترى ان مايهم هو الفكرة، ان كانت صوابا او خطأ وليس من هو قائل الفكرة، ايا كان معتقده؟ هل يشين الفكرة الصحيحة ان قائلها يختلف معك بالدين وهل تقبل يالفكرة الخاطئة لان صاحبها يتفق معك في المعتقد؟
يبدو انك تهتم بالعلم وكما لا شك انك توافقني ان العلم لا يهمه اسم صاحب النظرية ولاجنسه ولا معتقده وانما يهتم فقط بالنظرية.
++++++++++++++++++++++++++++

تقول

كيف تبديء تحيتك بتحية الإسلام: "السلام عليكم ورحمة الله" وأنت لا تعترف لا بالدين ولا بالله بل وتحاول وبكل جهدك النيل من الدين ومن كل الأديان؟؟؟
أليس ذلك تناقضا منك؟؟؟؟؟ وضح أرجوك...

سيدي
ساوضح لك بكل بساطة هذه النقطة.
انا أحي محدثي بالطريقة التي يحبها وليس بالطريقة التي افضلها انا. اقول للفرنسي بون سوار وللمسلم العربي السلام عليكم -وان كان اصلها يهودي "شالوم"-. انا احترم محدثي -ولك ان تصدقني او لا بل احبه ايضا- مهما اختلفنا واجد أن من التهذيب والانسانية ان تحي الناس بما يحبون. وتحية السلام عليكم هي تحية جميلة.
وطبعا التهذيب لا يمنع التعبير الصريح الواضح المخلص عن الافكار.
+++++++++++++++++++++++++

أما عن موضوع القلب و العقل
ياسيدي وعلى الرغم من كل ما تعتقد فان عشرات الاف الناس يحيون ولسنين بل ولعقود طويلة الان بقلوب منقولة وحياتهم طبيعية ...
اما استحالة اقناعك بغير هذا فهي تعود الى فهمك الحرفي للقرآن.
انك تفسر القلب في القرآن بالعضلة القلبية التشريحية ولن تقبل تفسير غيرك بان المعنى المجازي للقلب هو هنا سريرة الانسان وضميره ووعية ...
هذا حال من لا يقبل الا بظاهر بالنص وحرفيته وتفسيرة كما تلقنه من الف سنة.
اليس عليا من قال القران حمال اوجه
وهو من قال
القران لا يقول ولكن يقول الرجال
هل تذكر كيف كان يفسر الفقهاء مسالة عدم قدرة الانسان على العلم بجنس الجنين ثم حولوها الى مسالة عجز الانسان عن معرفة قدر الجنين عنما تمكن العلم من ذلك.
دمت بخير ومحبة والسلام عليكم ورحمة الله.

EXODUS يقول...

هذا الذي يسمي نفسه زورا وكذبا وبهتانا "عليه الصلاة والسلام"

حقيقة أنت قليل الأدب بذيءالأخلاق قد نهلت من الوقاحة ما تشاء وشربت من مستنقع الرذيلة حتى الإرتواء يتضح ذلك من صورتك التي تنشرها وكلامك الذي تكتبه.

نعم أنا سرقت المقال التي اصابك ودمرك ويشرفني ذلك ونعم السرقة هي، وأعلم بأنني ساستمر في نشر هذا المقال إلى ما لا نهاية حتى يطلع عليه كل من غُرر به وسلك طريق الهاوية والإنزلاق علّه يستفيق من غيبوبته وينزل من على هاويـــــــــــــــة الإنتحار واساهم في إنقاذ نفس بشريـــة.
واعلم بأنه لا يشرفني الرد على أمثالك من الجهلاء والقحاء ولكن رغبة مني أن أُطلعك على قدرك المنحط وأخلاقك البذيئة وأنك عبارة على قاذورة من القاذورات التي يتبرأ منها الجميع حتى السادة الملحدين أنفسهم الذين تدّعي أنك تتبعهم وهم منك براء.
وأعلمك ايضا بأنه سوف لن الغى أو أحذف تعليقاتك حتى تكون شهادة حية على الإلحـــــــاد البذيء الدنيء وعلى فكره المنحط المتخلف. هذا الفكر المفلس من كل شيء إلا من الكذب وبذائة الأخلاق وقلد الأدب والإعتداء على مشاعر الآخرين والحط من قيمة الإنسان.

عبدالله يقول...

السيد fransy
تحية محبة وسلام ,,,
رداً على تعليقك الأخير أقول :
لا ادري لماذا اشعر من خلال ردودك بأنك تقلل من اهمية القلب كعضو فعال ومهم في جسم الانسان تفوق اهميته اهمية الدماغ واي عضو من الاعضاء.. اتمنى ان اكون مخطأ..لأن من يقول ذلك فهو شخص جاهل ولا يعلم عن ماذا يتحدث.
تتحدث عن ان القلب مضخة صماء يمكن استبدالها بمضخات بلاستيكية وبإجراء عمليات زراعة القلب ..نعم هذه الحالات والعمليات موجودة ولكن كم حالة من هذه الحالات عاشت حياة طبيعية كحياة الإنسان العادي الذي يملك قلب طبيعي؟؟
برفوسورgary schwartz اختصاصي الطب النفسي في جامعة أريزونا أشرف على بحث ضم 300 حالة زراعة قلب , وجد أن 98% من هذه الحالات حدثت لها تغيرات نفسية وعاطفية جذرية بعد العملية.
اذاً لوكان القلب مجرد مضخه صماء كما تقول فلماذا فقد هؤلاء المرضى اللذين استبدلت قلوبهم الطبيعية بقلوب اصطناعية فقدوا الكثير من احاسيسهم ومشاعرهم وحتى ذكرياتهم؟؟
القلب يا سيدي ليس مجرد مضخه القلب بإختصار "معجزه" واذا أردت ان تقول غير ذلك فهذا شأنك.
تقول(لماذا لا تترك تفسيراتك للقرآن جانبا).
أنا لا افسر القرآن كما تدعي .. القرآن هو الذي يفسر كل ماحولي بدأ بالكون الشاسع وانتهاءا بالذرة.
تقول(الاستشهاد بالخواجات الذين يكتبون ما يريدون لا يكفي لنجعل من كتبهم قرانا مساعدا).
اين الضرر بالاستشهاد بأي شخص متخصص في اي مجال كان لتدعيم رأي أو فكرة او حقيقة علمية؟؟سواء كان خواجه كما تقول او عربي او اي كان.المهم الوصول الى الحقيقة.


شكراً على تفاعلك
مع محبتي وتقديري لشخصك الكريم.

عبدالله يقول...

السيد Exodus
تحية اسلامية عطرة
انصحك بعدم الرد على المدعو "عليه الصلاة والسلام" فالواضح من اسلوبه وكلامه انه شخص تافه لا يستحق حتى عناء الرد.

اشكرك على تفاعلك مع التعليقات
دمت بحفظ الله

غير معرف يقول...

سيدي عبدالله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل العمليات الجراحية الكبرى كلها على الاطلاق تترافق بتغيرات نفسية للمريض وعلى الطبيب ان يحذر المريض من ذلك قبل العملية.

القران ليس كتابا علميا بل كتابا دينيا يتحدث عن الايمان بالغيبيات.
التفسيرات "العلمية" التي وردت به كانت من مستوى وضمن معارف العصر الذي جاء به وخاطب الناس بما يعرفون. وكثير منها لا معنى علمي له ضمن معارفنا اليوم الا اذا اعتقدت ان النيازك هي رجوما للشاطين او ان الشمس تغرب في حفرة او اننا محاطون بسور من حديد يفصل بننا وبين جوج وماجوج بناه الاسكندر المكدوني.
اما اختيار كلمات من القران نحن اعطيناها لا حقا معاني علمية مثل كلمة الذرة والقول انها علوم قرآنية حديثة فهذا خداع يرتزق منه مجموعة من الدجالين من اصحاب الاعجاز العلمي.
ويصدق هذ الاعجاز مجموعة من المحرومين الغارقين في التخلف والذين يرون معجزات الغرب العلمية الحقيقية فيقابلونها بمعجزات لفظية بهلوانية تقوم على اللعب بالكلمات آملين ان يغنيهم التدليس اللغوي -من اللغو- عن الفعل والانجاز الحضاري.
ودمتم بخير وسلام

EXODUS يقول...

السيد FRANSY
عندما أسالك عن سبب إستعمالك لتحية الإسلام وأنت لست مؤمنا بهذا الدين بل وتحاربة، فإن ذلك ليس رغبة بالدخول الى سرائر الناس ومعرفة ما في ضمائرهم كما تقول. ولكن لأنبهك لشيء مهم وهو أن تحيتك هذه ليست مقبولة منك ولن تُقبل منك ما دمت لا تؤمن بالله ولابدينه القيم وأنك في خطأ فادح، ذلك بأن تحية الإسلام والتي قلت بنفسك هي تحية جميلة بل وأكثر من جميلة، فهي تلقي الســلام أى ضد الحرب وتطلب وتتمنى من الله الرحمة والبركة للمتلقي لذلك فهي تخلتف على تحية بون سوار أو غيرها من التحيات، فتحية الإسلام هي في نفس الوقت إعلانا للسلام والدعاء من الله للمتلقى، وبما أنك لا تعترف بخالقك ولا بشرائعه وتُكذّب ذلك ايما تكذيب فلا يحق لك الدعاء من الله للغير، وعندما تحييني بهذه التحية لن تُقبل منك - مع الأسف الشديد - وإنما أعتبرها تهكم واستهزاء وحتى شتيمة ذلك لأن هذه التحية خاصة بالمسلمين فقط لأنه كما اسلفنا بها دعاء الرحمة والبركة من الله عز وجل،وأنت لست مؤمنا بالله.
فأنت (مع الإعتذار من سيادتك)
عندما تستعمل تحية " السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" فإن مثلك مثل ذلك الوقح النزق الذي يسمى نفسه كذبا وزورا وبهتانا وتعديا على مشاعر الآخرين بـ"عليه الصلاة والسلام" فمن الأجدر بك أن تحذر هذه المطبات التي ربما أنت واقع فيها بدون شعور منك.
أما من ناحية قولك بأن كلمة السلام هي من أصل يهودي "شالوم" فذلك ليس صحيحا ابدا، كلمة السلام هي كلمة عربية اصيلة ذات جذر عربي عريق،
وكما هو معروف فإن العربية والعبرية هما لغات سامية فهي تتشابه في كثير من الألفاظ والعبارات فمثلا كلمة نحن في العربية هي نفسها في العبرية وكلمة اليوم في العربية هي نفسها في العبرية، وهو الأمر الذي يحدث في اللغات الآرية في الإنجلوساكسونية واللاتينية فعندما تتكلم الألمانية فكانك تتكلم الإنكليزية محرفة ذات لكنة مختلفة وكذلك الوضع بالنسبة للاسبانية والفرنسية والإيطالية، فليس هناك أصل فرنسي أو إيطالي أو ألماني لتلك الكلمات المتشابهة، نفس الوضع بالنسبة للعربية والعبرية وكذلك فإن اللغتين تكتب من نفس الإتجاه من اليمين لليسار على عكس اللغات الآرية، ولكن مع الأسف الشديد فإنكم تسارعون دائما لتقديم اليهود وتأصيلهم بدون علم أو لغرض معيـــــــن ليس له اساس من الصحة.

EXODUS يقول...

تابع السيد Fransy
أما بالنسبة للقلب فالأمر واضح جدا
ولا داعي للتكرار، القلب هو اساس كل شيء، ومركز كل شيء هو القلب، والقلب هو بؤرة كل شيء...
وأنا تسائلت عدة تسائلات منها:
أليس القلب هو الذي يضخ الحياة لجميع أجزاء البدن بما فيها الدماغ والذي يستحوذ على نصيب الأسد من الطاقة الدموية والغذائية المندفعة من القلب.
أليس القلب هو المغذي الوحيد لكل الشعيرات الدموية والعصبية بكل دقة وإتقان ولو تخلفت شُعيرة واحدة لم تستلم حصتها لرأيت ذلك واضحا في بدنك.
واعلم بأنه رغم تأكدي بما جاء في القرآن أنه الحق. فإن تحليلاتي ليست لها أى علاقة بالقرآن وإنما كان من الواقع المنطقي والعلمي الذي لا يختلف عليه إثنان ولمّا توافق ذلك مع ما جاء في القرآن العظيم فإنك ضننت الذي ضننت.

EXODUS يقول...

الأخ عبد الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

أشكرك جزيل الشكر على ردك الرائع العلمي المفحم لكل من خالف الحق والإيمان.

أبقاك الله ذخرا لنا ومعينا لنا في الدفاع عن الحق.

غير معرف يقول...

السيد اكزودوس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتفقت اغلبية البشر على قواعد في التهذيب من بينها تبادل التحية. اذا كان معتقدك يمنعك من اتباع مثل هذه القواعد فانا لا ارى اهمية لهذا.يمكنك ان تقبل او لا تقبل تحيتي وان ترد عليها او لا ترد. المهم هو الفكرة.
+++++++++++++++++++++++
تصفني بالنزق والوقاحة لاني اشابه السيد " عليه الصلاة والسلام" مع انه يستخدم نفس العبارات التي تستخدمها انت في وصف المخالفين لك بالعقيدة وقد راجعت قبل قليل الاوصاف التي تطلقها على الملحدين ولم اجدها تختلف عن الاوصاف التي يستخدمها بحقكم.
++++++++++++++++++++++++++++++
اللغة العبرية-باعتراف القرآن- اقدم بالف سنة على الاقل من اللغة العربية وقد كتب التوراة بها. اللغة العربية التي نسميها اليوم كذلك لم تكن الا لهجة قبيلة واحدة هي قريش.
معظم القصص والتشريعات وتصور الكون في الديانة الاسلامية منسوخة عن الديانة اليهودية.
++++++++++++++++++++++++
لك تحياتي واحترامي وتمنياتي بالخير والسلام.

EXODUS يقول...

السيد FRANSY

أرجوك أن لا تسيء فهمي فأنا لم أصفك بالنزق ولا يمكن لي ذلك ولكني أنا أقصد شخصا غيرك وحتى أنني أستسمحتك العذر عندما إعتذرت منك مسبقا بهذه العبارة ""(مع الإعتذار من سيادتك)""
قبل أن ابدأ كلامي وايضا لم اشبهك أنت شخصيا بذلك النزق الوقح ولكن وجه الشبه هو في إستعمال تحية الإسلام من قبلك وعبارة " عليه الصلاة و السلام"
من قبله فقط.

أما بالنسبة للغتين العربية والعبرية فهما لغتين ساميتين سوى كانت هذه أقدم أم تلك هي الأقدم وأنهما متشابهتين في العبارات والألفاظ وطريقة الكتابة من اليمين لليسار مما يدل ويؤكد على أنهما من جذر واحـــــــــد وهو الجذر السامي.

وعن قولك أن معظم القصص والتشريعات وتصور الكون في الديانة الاسلامية منسوخة عن الديانة اليهودية

أنت لم تأت بالجديد بل هذا الكلام قديم نعرفه جميعا ولا ننكره، فلأن الديانيتين اليهودية والإسلام تصدران من مصدر واحـــد هو الله جل جلالة الذي أرسل موسى وعيسى وكافة الأنبياء عليهم السلام وختم بمحمد صلى الله عليه وسلم، وكم من الآيات في القرآن العظيم تؤكد على أن هذا القرآن مصدقا لما بين يديه من التوراة والإنجيل، فالقرآن يا سيد مصدقا لما بين يديه من التوراة والإنجيل ومهيمنا عليهما" فلا غرابة في ذلك ونحن المسلمين لا يكتمل إيماننا وإسلامنا إلا إذا آمنا بجميع الأنبياء والمرسلين من آدم عليه السلام إلى موسى وعيسى عليهما السلام، ونحن نعترف بجميع الديانات السماوية ونؤمن بها ونحترم ونقدس أنبيائها ورسلها وتلك هي عظمة الإسلام الدين لا يفرق بين جنس وجنس وبين اسود وابيض وبين دين ودين وبين نبيىء ونبيء.. قال الله تعالة في كتابه العزيز:

بسم الله الرحمن الرحيم

""قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ"

صدق الله العظيـــــم وبلّغ رسوله الكريم ونحن على ذلك من الشاهدين

غير معرف يقول...

السيد اكزودوس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرت الدعوة الاسلامية بمرحلتين:
المرحلة المكية وكان المسلمين فيها اقلية ضعيفة مما صبغ دعوتهم بالتسامح والمصالحة مع الديانات الاخرى وخصوصا المسيحية واليهودية.
المرحلة المديينية وفيها اصبح المسلمون قوة سعت لمحو القوى المنافسة ونجحت.
اليوم
عندما يريد الاسلاميون اظهار وجه معتدل متسامح يخرجون الايات المكية التي تدعو الى التسامح مثل لكم دينكم ولي ديني ومثل ولتجدن اقرب .... الذين هادوا والنصارى...
وعنما يقدر الاسلاميون على السيطرة يخرجون ايات الحرابة من مثل اية التوبة...ويقولون انها نسخت ما قبلها من ايات التسامح
هذا الفهم الانتقائي للقران يجعل من النسخة الاسلامية الوهابية الوحشية نسخة تتعايش مع النسخ الاخرى من الاسلام وتدعي نفس الشرعية الالهية.
السؤال هو: هل اعترافكم بالديانات الاخرى هو مجرد اعتراف لفظي تاريخي ام تم ويتم ترجمته الى سلوك؟
طيب سوف اسال اقباط مصر ومسيحي الموصل وشيعة العراق وسنة ايران ومواطني نيويورك ولندن ومدريد عن احترامكم للديانات الاخرى.
وربما اقلعتم عن فقه الراء والولاء وجلد العمال الفلبينيين لمجرد حيازتهم للانجيل.
ربما سمحتم لاصحاب الديانات الاخرى بالعبادة العلنية والدعوة والتبشير وبناء واصلاح دور العبادة كما تدعون لانفسكم الحق بفعله في كل ديار الارض.
ربما توقفتم عن الدعوات السخيفة بعد كل صلاة جمعة بمحو الكفار واليهود والنصارة والرافضة وال....
ربما قبلتم ان تردوا التحية دون الشك في ضمير ملقيها
ربما اوقفتم تبادل الاحزمة الناسفة بين شيعتكم وسنتكم وحوثييكم وحماسييكم وفتحاويكم ودارفوريكم وشباب صوماليكم ولا انسى فضائل اخوتكم الشيعة في ايران وهم يشنقون الطلاب السنة من الاهواز.
التسامح والاعتراف بالاخر ليس اية نرددها عندما نشاء لتجميل موضوع انشائي وخطاب بلاغي...
التسامح هو سلوك يومي وقوانين واضحة ...
التسامح لايستقيم
مع:
1- العنف
2-العنصرية والكراهية للاخر المختلف
3- امتهان الحقوق الانسانية
4- اضطهاد المراة وامتهان عقلها وكرامتها وحريتها.
وهي الجوانب الاربع التي تصبغ نسختكم الاسلامية التي تبشرون بها بشعار السيفين والقران في الوسط.
مع احترامي وتقديري لشخصكم الكريم وتمنياتي بان يكون ايمانكم مصدر سلام ومحبة لك وللاخرين من حولك.

عبدالله يقول...

المدعو ( عليه الصلاة والسلام)
نعتني في تعليقك بألفاظ نابيةخارجة عن الادب والاخلاق .. ولكن ..
ديني وأخلاقي علماني بأن لاارد الجهل بالجهل ولا ارد السفه بسفه مثله.
تقول الآية"وعبادالرحمن الذين يمشون على الارض هونا واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما"
وانت تنطبق عليك صفة الجهل .. فالواضح من تعليقاتك بأنك جاهل ..جاهل بالعلم وجاهل بالدين وجاهل بالاخلاق وجاهل حتى بأدب الحديث..
لذلك لن اقابل سفهك بسفه مثله بل بالشفقة وسمو النفس وهذا ما تعلمته من ديني وهذه اخلاقي..
فماذا تعلمت انت من دينك اذا كان لديك دين او معتقداتك وماذا لديك من اخلاق وقيم ؟؟
الاجابة موجودة بتعليقاتك وما تحتويه من مفردات وألفاظ.

EXODUS يقول...

السيد FRANSY

كلامك غير صحيح ومغرض ولا يمت للحقيقة بصلة..
الدعوة الإسلامية كانت من أولها إلى آخرها تسامح ومصالحة ومحبة ليس لها نظير ودليل ذلك إنتشار الإسلام في العالم أنذاك بسرعة منقطعة النظير ففي خلال بضع سنوات إجتاز الإسلام مسافات شاسعة وآمن به الكثير دون أن يروه أى حتى قبل أن يصل إليهم الفاتحون...فما بالك في حياة الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم فقد كان التسامح ومحبة الأديان الأخرى والإيمان بجميع الأنبياء دون فرق بين هذا وذاك من القواعد الأساسية في الدعوة الإسلامية الطاهرة النقية...
فلا تحاول إخفاء الحقيقة الساطعة مثل الشمس في منتصف نهار صيفي.
وإن الآيات القرآنية التي تحث على الإيمان بكل الأديان واحترام جميع الأنبياء والرسل والتسليم عليهم كلما ذكروا والتصديق بكتبهم ورسائلهم والتي هي من اساسيات الدعوى الإسلامية ومن معتقداتها لم تتوقف في القرآن المكي أم المدنى
فهذه الآية الكريمة :
بسم الله الرحمن الرحيم

""قُولُواْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ"

صدق الله العظيـــــم وبلّغ رسوله الكريم ونحن على ذلك من الشاهدين

هي من ايات صورى البقرة (المدنية)

وكذلك نفس الآية تتكرر في سورة آل عمران ( المدنية ) أيضا وغيرها من الأيات والعبر.

إن إعترافنا بالديانات الأخرى هو واجب وعقيدة والتي يجب علينا أن نعترف بها كما انزلت لا بعد أن حُرّفت وبدّلت وأخفي منها الكثير، فمثلا كيف لى أن أؤمن بالصليب واقبله وهي قصة مفتراة
وإن المسيح لم يصلب بل رفعه الله إليه
وكيف لي أن أومن بإنسان ربا وأنا اعتقد أنه صُلب فيكف للإله الرب المخلص يسمح لنفسه بأن يصلبه جماعة من المجرمين وهو الرب!!!!!
نحن نؤمن بالدين الحق الذي لم ياتيه بالباطل لا من بين يديه ولا من خلفة
الدين المنزل من عند الله.

أما عن الأقليات الغير المسلمة مثل اقباط مصر ومسيحي الموصل وغيرهم من الأقليات داخل العالم الإسلامي... فاعلم إن كنت لا تعلم بأن الإسلام هو الذي حافظ عليهم وصان كرامتهم ولبى طلباتهم
ولم يقم بإبادتهم ولولا الإســـــلام العظيم العادل لتم محي تلك الأقليات نهائيا من الوجود ولتم إبادتها وإفنائها على آخرها مثلما فُعــــل بشعوب الهنود الحمر والمايا والإنكا في الأمريكيتين تلك الشعوب المتحضرة ذات الحضارات العظيمة التي تدل عليها اثارها من أهرامات شامخة تناطح السحاب
وقبور لازالت تحافظ على مومياتها كما هي بفضل علم وعلماء تلك الحضارة المدمرة التي دمرها الإنسان الأبيض ثم إدعى بعد ذلك بأنه إكتشف أرضا بكــــــرا
وكذلك شعوب البورجنز في استراليا...

وكادت أن تلاقي شعوب آسيا وافريقيا نفس المصير لولا المسلمين واقلياتهم المنتاثرة في العالم الأسوى والأفريقي
والذين كافحو وناضلوا حتى حافظوا على أنفسهم وعلى غيرهم.....

غير معرف يقول...

السيد اكزودوس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
- عندما يقال عن سورة انها مكية او مدنية فلا يعني هذا ان جميع آياتها مكية او مدنية. راجع كيف تم ترتيب السور والايات بالقرآن.
يقال عن سورة انها مكية اذا كانت اغلبية اياتها مكية.
- انت لا تعرف التسامح واحترام ديانة الاخر وايمانه.
انت تردد فقط ما قاله دينك عن الاخر. انت تؤمن بالمسيح كما وصفه دينك ورسولك وليس كما يؤمن به المسيحيون الذين تسمونهم نصارى. وكذلك الامر بالنسبة لليهود.
احترام ديانة الاخر تعني احترام ما يؤمن به الاخر وليس ما تؤمن به انت عن الاخر.
اما الجرائم الاسلاموية المستمرة ضد الاقليات والاديان الاخرى فلا يمكن تبريرها بالحديث عن جرائم الكنيسة في العصور الوسطى. الجريمة لا تبرر الجريمة.
وابادة الهنود الحمر لا تبرر قتل الاقباط والمسيحيين والشيعة والسنة والحوثيين ونصف الصوماليين واطفال الجزائر والمارة في الشوارع والسياح ومرتادي الفنادق....
التسامح والاعتراف بدين الاخر يعنى وضع ايات دفع الجزية عن يد وهم صاغرون وعن وقاتلوا وجاهدوا ... في زوايا التاريخ.
يعني
- نبذ العنف
نبذ الكراهية والعنصرية الاسلاموية
-احترام حقوق الانسان
-احترام عقل وانسانية المراة وحقوقها
وانتم عن هذا بعيدين ... بعيدين.... بعيدين....
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجعل الله ايمانكم مصر محبة وسلام للاخر المختلف عنكم دينا وعقيدة وجنسا.

EXODUS يقول...

السيد Fransy
مع الأسف الشديد أنت مازلت مستمرا في مغالطاتك التي سوف لن تجدي معك نفعا وفي محاولاتك إخفاء الحقيقة والتعتيم والتشويه لسماحة الدين الإسلامي الحنيف العظيم، الذي يهدي إلى الحق وإلى الطريق المستقيم.
وكما يؤسفني ايضا أنك بفعل المعلومات (معلومات حشو وغسل الدماغ) التي تتلقاها عن هذا الدين والتي تستقيها من أعدائه سوى عن قصد أو غير قصد فأنت مازلت متشبثا بأن هناك فرق بين الآيات المدنية والمكية في القرآن العظيم ولو كانت هذه الآيات في سور مدنية فأنت تريدها أن تكـــــون مكيـــــــــــــة حتى توافق ما ذهبت إليه ولو كان ذلك خلافا واضح لأصل نزول الآية دون أى إثبات أو حجة على ذلك. فأتني بإثبات أودليل واضح بأن آيات فرض الإيمان بالأنبياء والرسل والتصديق بالأديان والكتب السماوية كلها مكية ولا توجد منها أية آية مدنية ولو كانت في سورة مدنيـــــــــــــــــة!!!! ولكني أعرف أنك بذلك تحاول خلق فارق بين التنزيل المكي والتنزيل المدني في محاولة فاشلة ومفضوحة ومكشوفة ليس لها سند ولا حجـــــــة، والصحيح وفي حقيقة الأمر فإنه لا يوجد إختلاف ولا فرق بين آيات كتاب الله العظيم، فهو قرآنـــا عربيا غير ذي عوج، نزل به الروح الأمين على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لينذر كل ذي قلب سليم.
أما عن الإيمان بالدين المسيحي بالنسبة للمسلم. نعم نحن نؤمن بالدين المسيحي الحق والصحيح وليس المحرف حسب الأهواء والنزوات.، تلك الأناجيل والتواريت واللواهيت المتعددة والتي هي مثل دستور أى دولة من دول ما يسمى بالعالم الثالث فكلما خطرت فكرة للسادة الحكام فسرعان ما يتم إلغاء بعض المواد وإيضافة الأخرى.
نعم نحن نؤمن بالمسيح كما هو حقا وصدقا فهو كلمة الله ألقاها إلى مريم العذراء البتول الحرة الشريفة المحصنة العفيفة الطاهرة عليها السلام.، كذلك نحترمها ونبجلها ونقدرها نحن المسلمون وليس كما يقول عنها الآخرون ويلصقون بها التهم والأباطيل ظلما وزورا ونيلا من عفتها وجلالها وقدرها العظيم. فجاء المسيح بمعجزته وهو مازال في المهد حيث خاطب الناس بلسان فصيح، ثم توالت معجزاته ودعواته للحق حتى تكالب عليه الأعداء الذي حقدوا عليه لأنه جاء ليصحح ما افسدوا وغيروا وبدلوا، فحاربوه وطاردوه حتى رفعه الله إليه وطهره من الذين كفروا...ذلك هو المسيح عيسى إبن مريم عليه السلام. وليس ذلك النكرة الذي يعلقونه في صلبانهم ولا يزال معلقا هناك منذ مئات السنين ظلما وعدوانا من قبل من يدّعون بأنهم يعبدونه ويؤلهونه ويعتبرونه الرب (ربا معلقا في صليب !!!!!!-)، هل تؤمن أنت أو تصدق بأن ذلك الشخص المعلق في الصليب هو رب الأرباب والمخلص، وهو الذي يتحمل عليك كل ما تفعل من الذنوب والمعاصي بسبب تعليقه في ذلك الصليب، أي إفعل ما شئت من الجرائم والمعاصي .، قتل سرقة زنا غش إبادة ( مثلما حصل للهنود الحمر وإبادتهم تحت راية الصليب ) فليس عليك شيء فهناك من يتحمل عليــــــــــــــــــك.

أنت تعتبر النزاعات الشخصية والقبلية والحوادث العارضة والخصومات السياسية قتلا وإبادة، أرأيت كيف تخلط الأمور. لا يا سيد ليس هناك قتلا ولا إعتداء على أحد في الإسلام، كل له حقوقه وواجبته، والدليل على ذلك الأقليات التي لا تزال تعيش منذ فجر الإسلام بكل حرية وسعادة ورخاء بل في أحسن حال حتى من المسلمين أنفسهم في كل المجتمعات الإسلامية وهي إلى الآن معززة مكرمة ولم يتم المساس بها أو محاولة إبادتها ولو حدث ذلك لما وُجدت تلك الأقليات إلى يومنا هذا ولتم مباغتتها واستضعافها في حينها والقضاء عليها إما بإبادتها أو طردتها ونفيها، مثلما حدث مع الأقليات في إسبانيا إبّان عهد محاكم التفتيش حيث تم طرد كل من هو ليس مسيحي كاثوليكي وليس من أعراق واصول شبه الجزيرة الأيبيرية حتى الذين إعتنقوا المسيحية سوى طواعية أوكرها فقد أُبيدوا أو رٌحّلوا جميعهم بما في ذلك اليهود الذين تم تشريدهم وطردهم شر طردة بعدما كانوا ينعمون بالأمن والإستقرار والرخاء والرفاهة ويشاركون حتى في الحكم في ظل الدولة الإسلامية الأندلسية.، فذلك من سماحة الإسلام العظيم...و يعترف الكير من المفكرين والساسة اليهود أنفسهم حتى في أيامنا هذه...ثم ألم يتم حرق اليهود في المحركة النازية وذبح البولنديين هل فعل ذلك المسلمون.

حججك كلها داحظــــــــــــــــة يا سيد Fransy

أبــ حنبل ــــن يقول...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
غير معرف يقول...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
EXODUS يقول...

لا مجال هنا للتعليقات المزيفة وإنتحال أسماء الغير ولو كان التعليق على حق

lina يقول...

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله

الاخ EXODUS

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...

قرات مقالكم الاخير و اغلبية التعليقات ..و بارك الله فيكم على الموضوع المبني على الادلة و البيانات و لا شك ان الملحدين اكثر تعاسة ونهاية حياة اكثرهم الانتحار لفراغهم الروحي .. و هذا ما لا يستطيع انكاره بشر .. اضافة الى المستوى الاخلاقي الظاهر ""لاغلبيتهم "" في التعليقات سواء على مدوناتهم او على مدونات اخرى .. اعانكم الله اخانا الفاضل و لنا عودة باذن الله

السلام عليكم

لينا.

Unknown يقول...

انا ملحدة واعيش حياة طبيعية ولا أشعر بالتعاسة ولا أريد الانتحار بل بالعكس "المسلمين هم ما يشعرون بالاضطرابت النفسية لأن دائما مايخوفنا من الآخرة وجنهم والحياة بعد الموت وكيف سيعقبهم الله على أخطائهم"

Unknown يقول...

انا ملحدة واعيش حياة طبيعية ولا أشعر بالتعاسة ولا أريد الانتحار بل بالعكس "المسلمين هم ما يشعرون بالاضطرابت النفسية لأن دائما مايخوفنا من الآخرة وجنهم والحياة بعد الموت وكيف سيعقبهم الله على أخطائهم"

Unknown يقول...

انا ملحدة واعيش حياة طبيعية ولا أشعر بالتعاسة ولا أريد الانتحار بل بالعكس "المسلمين هم ما يشعرون بالاضطرابت النفسية لأن دائما مايخوفنا من الآخرة وجنهم والحياة بعد الموت وكيف سيعقبهم الله على أخطائهم"